

إبتكــــارات
تساهم دار الذكاء الاصطناعي بتعزيز الابتكار في الجامعة عبر تقديم تقنيات متطورة لتحليل البيانات وتطوير المشاريع. يمكن للطلاب والباحثين استخدام هذه الأدوات لاستكشاف أفكار جديدة، مما يعزز من القدرة على التفكير الإبداعي وحل المشكلات، ويُسهم في إنشاء بيئة تعليمية ديناميكية وملهمة.


تكوينـــــــــــات
تساهم دار الذكاء الاصطناعي في تكوين الطلبة من خلال توفير دورات متخصصة تركز على مهارات التكنولوجيا الحديثة. تُعد هذه الدورات للطلاب لمواجهة تحديات العصر الرقمي، وتعزز فهمهم لتطبيقات الذكاء الاصطناعي، مما يساعدهم في تطوير حلول مبتكرة تسهم في تحسين الأداء الأكاديمي والمهني.


تـــظاهــرات
تساهم دار الذكاء الاصطناعي بتعزيز حضور الجامعة في التظاهرات العلمية المختلفة. من خلال تحسين تنظيم الفعاليات وتحليل البيانات، يُساعد الذكاء الاصطناعي الباحثين في تقديم عروض مبتكرة تفاعلية. كما يُعزز التواصل وتبادل المعرفة، مما يُسهم في إبراز إنجازات الجامعة في مجالات البحث والابتكار.


ورشـــــات
تقوم دار الذكاء الاصطناعي بتقديم ورشات عمل متميزة للطلاب، حيث يُتيح لهم اكتساب مهارات تقنية متقدمة وتطبيقات عملية. تعزز هذه الورش فهم الطلاب للتحديات الحالية في الذكاء الاصطناعي، مما يُساعدهم على الابتكار والمشاركة الفعالة في المشاريع المستقبلية في هذا المجال.
- تحت إشراف البروفيسور عمر فرحاتي، مدير الجامعة
- جامعة الوادي تُنظّم ورشة عمل حول “الذكاء الاصطناعي وتقنيات استعماله في البرمجيات والأبحاث العلمية”
- انطلقت يوم السبت 04 ماي 2024 بمقر الحاضنة الأعمال الجامعية بجامعة الشهيد حمه للخضر الوادي على الساعة 8:00 صباحا ورشات الذكاء الاصطناعي
- بعد انتهاء آجال التسجيلات الخاصة بالورشة التدريبية في الذكاء الاصطناعي التي تنظمها كل من دار الذكاء الاصطناعي بالتنسيق مع حاضنة الأعمال الجامعية بجامعة الشهيد حمه لخضر الوادي
- أشرف عميد كلية العلوم الدقيقة البروفسور عبدالوهاب منصور رفقة رئيس قسم الإعلام الآلي و مدير دار الذكاء عن اختتام ورشة التكوين المقدمة من طرف الاخصائي الدكتور عبدالقادر باللحسن.
- تقديم ورشة عمل يوم 29جانفي 2024بالتنسيق مع دارالذكاء الاصطناعي و تطبيقاته بعنوان اتقان تكنولوجيا blockchain
نـشـاطـات دار الـذكـاء الإصـطـنـاعـي
من إنجازات دار الذكاء الإصطناعي
مـهـام دار الـذكـاء الإصـطـنـاعـي
- توفير بيئة حاضنة للأفكار المبتكرة: تقدم دار الذكاء الاصطناعي بيئة آمنة ومحفزة لدعم الأفكار الناشئة، حيث يتمكن الطلاب والباحثون من استكشاف وتطوير أفكارهم من دون خوف من الفشل. تساعد الدار في تقديم الموارد اللازمة مثل الوصول إلى أدوات متقدمة وخبراء من مختلف المجالات.
- تقديم الإرشاد والتوجيه: توفر الدار التوجيه والإرشاد من قبل خبراء في الذكاء الاصطناعي وريادة الأعمال، مما يساعد الطلاب والباحثين على تطوير مهاراتهم وتوجيه أفكارهم نحو تحقيق قيمة مضافة فعلية. يُسهم الإرشاد المتخصص في تحويل الأفكار إلى حلول واقعية ومؤثرة.
- الدعم المالي والتقني: تساهم دار الذكاء الاصطناعي في توفير الدعم المالي للأفكار المبتكرة عبر برامج منح ومسابقات الابتكار، مما يساعد الطلاب والباحثين على تحويل أفكارهم إلى مشاريع قابلة للتنفيذ. كما توفر الدعم التقني عبر توفير الحواسيب المتقدمة والبرمجيات، مما يسهل عملية التطوير والتجريب.
- إنشاء شبكات تواصل وفرص تعاون: تتيح الدار الفرصة للطلاب والمبتكرين للتواصل مع شركات وصناعات ورواد أعمال، ما يمكّنهم من بناء علاقات مهنية قوية والاستفادة من فرص الشراكة والتعاون. هذا التواصل يسهم في توسيع نطاق أفكارهم واستكشاف آفاق جديدة للأسواق.
- توفير برامج التدريب المتقدمة: تركز الدار على تقديم دورات تدريبية وورش عمل تركز على تقنيات الذكاء الاصطناعي وأساسيات ريادة الأعمال، مثل تخطيط الأعمال والتسويق وتحليل السوق، مما يساعد الطلاب والمبتكرين على تنمية مهاراتهم وتطبيقها في مشاريعهم الناشئة.
- تعزيز عقلية ريادة الأعمال: تساعد دار الذكاء الاصطناعي على غرس عقلية ريادة الأعمال لدى الطلاب من خلال تشجيعهم على التفكير الإبداعي والمخاطرة المدروسة والعمل على تطوير حلول فريدة. يعزز هذا النهج الإحساس بالمسؤولية والرغبة في إحداث تغيير إيجابي في المجتمع عبر الابتكار.
- تحليل البيانات الضخمة: يمكن للذكاء الاصطناعي معالجة كميات هائلة من البيانات بسرعة ودقة، مما يساعد الباحثين في تحليل نتائج التجارب، واستخراج الأنماط، والتنبؤ بالنتائج المحتملة، مما يوفر الوقت ويقلل من الأخطاء.
- البحث والتطوير في مجالات جديدة: تساهم أدوات الذكاء الاصطناعي، مثل التعلم العميق والتعلم الآلي، في تطوير مجالات بحثية جديدة أو تحسين البحث في المجالات التقليدية، مثل الطب، والهندسة، وعلم النفس، والبيئة.
- التعلم الآلي لتحسين جودة التدريس: يمكن أن يساعد الذكاء الاصطناعي في تحليل أساليب التدريس وأداء الطلاب وتقديم توصيات لتحسين جودة التعليم وتخصيصه حسب احتياجات الطلاب.
- التحليل التنبؤي: يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي لتوقع نتائج الأبحاث أو الاتجاهات المستقبلية في مجالات معينة بناءً على البيانات المتاحة، مما يساعد الباحثين على اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن توجهات أبحاثهم.
- الكتابة والتلخيص الآلي: يساعد الذكاء الاصطناعي في تلخيص الأبحاث الكبيرة واستخراج المعلومات المهمة منها، مما يسهل على الباحثين الاطلاع على الأبحاث الحالية بسرعة.
- التعاون العالمي: الذكاء الاصطناعي يمكن أن يسهم في ربط الجامعات والباحثين من أنحاء العالم، ما يتيح تبادل المعرفة والتجارب، وبالتالي تعزيز التعاون الدولي في مجالات البحث العلمي.
- تطوير المهارات التقنية المتقدمة: توفر الدار للطلاب برامج تدريبية وورش عمل تساعدهم على اكتساب مهارات تقنية حديثة، مثل التعلم العميق، ومعالجة اللغة الطبيعية، ورؤية الحاسوب، وعلوم البيانات. هذا التكوين العملي يمكن الطلاب من اكتساب الكفاءة في تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تعد مطلبًا في السوق.
- تقديم تجارب تعليمية عملية: تتيح الدار للطلاب فرصة تطبيق ما يتعلمونه من مفاهيم نظرية على مشاريع عملية، سواء كانت في إطار بحثي أو عبر مشاريع تحاكي تحديات حقيقية. يعزز هذا الجانب العملي من فهمهم ويزيد من قدرتهم على التعامل مع مشاكل معقدة في الواقع.
- تنمية التفكير النقدي والإبداعي: من خلال برامج الدار، يُحفّز الطلاب على التفكير النقدي والإبداعي لمواجهة التحديات باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. تُشجعهم هذه البيئة على تحليل المشكلات، وتطوير حلول مبتكرة، واختبارها بشكل عملي، مما يعزز مهارات التفكير الإبداعي.
- تعزيز مهارات العمل الجماعي والتواصل: تشجع الدار الطلاب على العمل ضمن فرق متعددة التخصصات، مما يعزز لديهم مهارات التعاون والعمل الجماعي. يُمكنهم هذا أيضًا من التعلم من خبرات زملائهم، وتبادل المعرفة، والتواصل بفعالية في بيئات عمل مشابهة لتلك التي سيواجهونها في حياتهم المهنية.
- توجيه الطلاب نحو ريادة الأعمال: تُسهم الدار في تعزيز ثقافة ريادة الأعمال عبر برامج تدريبية وندوات متخصصة، حيث يتم تعليم الطلاب كيفية تحويل أفكارهم إلى مشاريع قابلة للتنفيذ. كما تُعرفهم على أسس تأسيس الشركات الناشئة، ما يشجعهم على بناء مسارات مهنية تعتمد على الابتكار.
- التوجيه والإرشاد الأكاديمي والمهني: تقدم الدار للطلاب التوجيه من قبل أساتذة وخبراء متخصصين، مما يساعدهم في تحديد مساراتهم الأكاديمية والمهنية في مجال الذكاء الاصطناعي. كما تسهم في توجيههم نحو بناء مسارات علمية تتناسب مع اهتماماتهم المستقبلية.
- حل المشكلات المجتمعية: تعمل الدار على إيجاد حلول مبتكرة للتحديات التي تواجه المجتمع، مثل تحسين جودة الخدمات الصحية باستخدام الذكاء الاصطناعي في التشخيص المبكر، وتطوير حلول لخفض استهلاك الطاقة، وتحسين إدارة الموارد المائية والزراعية، ما يسهم في تحسين جودة الحياة.
- التثقيف ونشر الوعي بالذكاء الاصطناعي: تقدم الدار برامج توعية وندوات مفتوحة تساهم في تثقيف المجتمع حول الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته المختلفة. كما تُعرِّف الأفراد بطرق الاستفادة من هذه التقنيات بشكل آمن وفعال، مما يعزز من فهم المجتمع لتأثيرات الذكاء الاصطناعي في حياتهم.
- دعم اتخاذ القرار والسياسات: توفر الدار البيانات والتحليلات التي تسهم في دعم صناع القرار والسياسات الحكومية، خاصة في مجالات التخطيط الحضري، وإدارة الموارد، والتعليم، والصحة. من خلال الأبحاث المتقدمة، تُساهم الدار في توفير رؤى تستند إلى الذكاء الاصطناعي لتحسين استراتيجيات التطوير.
- التدريب والتأهيل المهني: تقدم الدار دورات تدريبية مجانية أو بتكاليف رمزية لأفراد المجتمع، مما يساعد على تأهيلهم لسوق العمل، ويزودهم بالمهارات اللازمة للعمل في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الرقمية. هذا التدريب يدعم تحسين مستوى القوى العاملة ويعزز فرص العمل في المجتمع.
- دعم الاقتصاد المحلي: تُحفز الدار على تأسيس شركات ناشئة تعتمد على الذكاء الاصطناعي من خلال احتضان المشاريع وتقديم الدعم الفني والمالي. هذا الدعم يعزز من الاقتصاد المحلي ويوفر فرص عمل جديدة، كما يشجع الشباب على ريادة الأعمال ويسهم في بناء مجتمع معرفي واقتصادي مستدام.
- التنمية المستدامة: تعمل الدار على دعم مشاريع وبرامج تهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة، مثل حلول الاستدامة البيئية والحد من التلوث وتحسين إدارة النفايات. كما يتم تطوير تقنيات تعتمد على الذكاء الاصطناعي لدعم أهداف الاستدامة البيئية والاجتماعية.
- التقييم التلقائي والمتابعة الدقيقة: تتيح أدوات الذكاء الاصطناعي تقييم أداء الطلاب بشكل أسرع ودقيق، مع توفير ملاحظات تفصيلية عن نقاط القوة والضعف. يمكن لأنظمة الذكاء الاصطناعي تتبع تطور مستوى الطالب بمرور الوقت، مما يساعد في تحديد أي صعوبات بشكل مبكر والتدخل بسرعة.
- الدعم الافتراضي والتعلم الذاتي: من خلال تقديم مساعدات افتراضية تعمل بالذكاء الاصطناعي، يمكن للطلاب الحصول على مساعدة فورية في أي وقت عبر منصات رقمية، سواءً كان ذلك للإجابة على أسئلة متكررة أو تقديم شروحات لمفاهيم صعبة، مما يعزز التعلم الذاتي ويخفف العبء عن المدرسين.
- تحليل البيانات لتطوير المناهج: يمكن للذكاء الاصطناعي تحليل البيانات الناتجة عن أداء الطلاب وتفاعلهم مع المناهج المختلفة، مما يساعد على تحسين المناهج وتطوير محتوى تعليمي أكثر فاعلية بناءً على ما يفضله الطلاب وما يحقق أفضل النتائج التعليمية.
- التعلم التنبؤي: باستخدام تقنيات التعلم التنبؤي، يمكن للجامعات التنبؤ بمستوى أداء الطلاب في المستقبل بناءً على أدائهم الحالي، مما يساعد في تقديم الدعم المطلوب وتجنب انخفاض المستوى الدراسي.
- المحاكاة والواقع المعزز: يتيح الذكاء الاصطناعي أيضًا للجامعات استخدام المحاكاة والواقع المعزز لخلق تجارب تعليمية تفاعلية. على سبيل المثال، يمكن للطلاب في التخصصات العلمية والطبية استخدام هذه التقنيات للتدريب على حالات واقعية افتراضية قبل التعرض للحالات الحقيقية.
- التعليم التعاوني والتفاعل الذكي: تسهم تقنيات الذكاء الاصطناعي في تسهيل التعليم التعاوني من خلال منصات تجمع الطلاب والمدرسين معًا وتساعد على إنشاء بيئة تعليمية تفاعلية، حيث يمكن للطلاب العمل معًا في مشاريع جماعية والاستفادة من التعليم التعاوني.
مـيـاديـن الـذكـاء الإصـطـنـاعـي
ريــادة الأعـمـال
مساعدة رواد العمل في مشاريعهم
الـزراعة الــذكـيـة
مساعدة الفلاحين بإبتكارات ذكية
الـبـرمـجـيــات
مساعدة المبرمجين في البرمجة
البــحــث الـعـلـمـي
مساعدة الباحثين في البحوث العلمية


الإقـتـصـادي الـرقـمـي
المساعدة في تطوير الاقتصاد الرقمي
الشريعة و الحياة الرقمية
مساعدة راجل الدين في الشريعة
الـتـجـارة الـذكـيـة
المساعدة في تطوير التجارة
الـصـحــة
مساعدة الطوقم الطبية في عملهم

أدوات الذكـاء الاصـطـناعـي

- ChatGPT: نموذج لغوي كبير قادر على توليد نصوص تشبه النصوص التي يكتبها الإنسان، ويمكن استخدامه في كتابة المقالات، والترجمة، والإجابة على الأسئلة.
- Google Translate: أداة ترجمة آلية تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لترجمة النصوص بين اللغات المختلفة.
- Grammarly: أداة تصحيح نحوي وإملائي تستخدم الذكاء الاصطناعي لتحسين جودة النصوص المكتوبة.
- Tableau: أداة لتحليل البيانات وتصورها بصريًا، مما يساعد في اكتشاف الأنماط والاتجاهات.
- Power BI: أداة أخرى لتحليل البيانات وتصورها، توفر مجموعة واسعة من الميزات والمرئيات.
- أدوات تحليل مشاعر العملاء: تستخدم لتحليل التعليقات على المنتجات أو الخدمات لتحديد مدى رضا العملاء
- أدوات تحليل المشاعر في وسائل التواصل الاجتماعي: تستخدم لتحليل آراء المستخدمين حول موضوعات معينة.
- Google Photos: تستخدم الذكاء الاصطناعي لتنظيم الصور وتحديد الأشخاص والأشياء الموجودة فيها.
- FaceApp: تطبيق يستخدم الذكاء الاصطناعي لتعديل الصور وتغيير ملامح الوجه.
أدوات مثل IBM Watson وspaCy، قادرة على استخراج المعلومات الهامة من النصوص، مثل أسماء الأشخاص، والمواقع، والمؤسسات، مما يسهل تنظيم البيانات واستخدامها.
- نماذج التنبؤ بسعر الأسهم: تستخدم لتحليل البيانات التاريخية للتنبؤ بتحركات الأسواق المالية.
- نماذج تصنيف البريد الإلكتروني: تستخدم لتصنيف رسائل البريد الإلكتروني إلى رسائل مهمة ورسائل غير مهمة.
- DALL-E نموذج قادر على توليد صور واقعية من وصف نصي.
- Midjourney أداة أخرى لتوليد الصور الفنية.
- روبوتات الدردشة: تستخدم لتقديم خدمة العملاء وتنفيذ المهام الروتينية.
- روبوتات الصناعة: تستخدم لأتمتة العمليات الصناعية.
- Google Assistant: يستخدم التعرف على الكلام لتحويل الأوامر الصوتية إلى نص.
- Amazon Alexa: أداة أخرى للتعرف على الكلام.
- TensorFlow: مكتبة مفتوحة المصدر لتطوير نماذج التعلم العميق.
- PyTorch: مكتبة أخرى لتطوير نماذج التعلم العميق.
أهم المقالات في الذكاء الاصطناعي
تـقـديــم دار الـذكــاء
تم افتتاح دار الذكاء الاصطناعي يوم 23/11/2023 من طرف وزير التعليم العالي و البحث العلمي.
نظمت أول نشاطاتها ايام 29/01/2024 إلى 01/02/2024 بالتنسيق مع مديرية التربية دورة تكوينية تحسيسية حول دور "الذكاء الاصطناعي" واستعمالاتها لفائدة الطور الثانوي.
استمرت الدار بنشاطها مع المحيط الخارجي ونظمت يومي 05/02/2024 الى 06/02/2024 بالتنسيق مع دار الثقافة محمد الأمين العمودي (وسط المدينة) ورشة تكوينية حول "الذكاء الإصطناعي و الأمن السيبراني" و التي نظمت بالتعاون مع مديرية الإدارة المحلية على مدار يومين كاملين والتي خصصت لمهندسي الإعلام الآلي بالولاية و البلديات والبلديات والمديريات التنفيذية.
نظمت الدار ايام 11و12و13 فيفري 2024 ورشات تقنية رفيعة حول تشغيل نظام Linux من تقديم الدكتور عبد القادر بلحسن بحضور أساتذة ومهندسين في الاعلام الالي
بالتنسيق مع حاضنة الأعمال، نظمت دار الذكاء الاصطناعي بالجامعة محاضرة بعنوان "توظيف الذكاء الاصطناعي في خدمة المؤسسات الناشئة" وذلك يوم الاثنين 4 مارس 2024 في قاعة المحاضرات الكبرى أبو القاسم سعد الله، مؤطرة من طرف د. وسام ستيتي الرئيس التنفيذي لمانشستر للابتكار والتكنولوجيا وكذا د. عبد العزيز بن قيراط مدير حاضنة جامعة قالمة.
كما انطلقت يوم 24 أفريل 2024 بجامعة الشهيد حمه لخضر أشغال الملتقى الدولي السادس حول "تحليل الأنماط والأنظمة الذكية PAIS'24" الذي نظمه على مدى يومين قسم الإعلام الآلي بكلية العلوم الدقيقة لجامعة الوادي، حيث تم استدعاء الطلبة أصحاب المشاريع و المؤسسات الناشئة من أجل الاستفادة والتواصل مع آخر ما وصلت إليه التكنولوجيا الحديثة
مرافقة طلبة التخرج و أصحاب مشاريع 1275 المستعملين لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.
و النشطات مزلت مستمرة .....

إحـصـائـيـات عامــة
قامت دار الذكاء الإصطناعي بالعديد من النشاطات منذوا إفتتاحها وهذه بعض الإحصائيات العامة .
